Our website uses necessary cookies to enable basic functions and optional cookies to help us to enhance your user experience. Learn more about our cookie policy by clicking "Learn More".
Accept All Only Necessary Cookies
القائد الأعظم محمد علي جناح للعقاد (بدون نت)-icoon

1.0 by Ali Finder


Jan 20, 2021

Over القائد الأعظم محمد علي جناح للعقاد (بدون نت)

The Grand Leader Muhammad Ali Jinnah knows in Pakistan the Supreme Leader who founded the Republic of Pakistan

يُعرف «محمد علي جناح» في الباكستان ﺑ «القائد الأعظم»؛ حيث قام بتأسيس «جمهورية الباكستان» ككِيَان منفصل عن الهند يضم المسلمين؛ وذلك عقب استقلال شبه القارة الهندية عن الإمبراطورية البريطانية. حيث رأى «جناح» أن الصدام مع رفاق الكفاح السابقين من الهندوس واقعٌ لا محالة. فالرابطة العَقَدِيَّة هي الحقيقة التي تحكم شعب الهند؛ حيث تختلف الثقافات حسب الأديان بشكل يجعل التعايُش المشترك بين الهندوس والمسلمين أمرًا في غاية الصعوبة. وعندما نتحدث عن «جناح» فنحن أمام سياسي ألمعي ثقَّف نفسه وأُغْرِمَ بالمطالعة من الصِّغَر، كما خبر حال أبناء شعبه فكان خطابه لهم يعبر عن مشاكلهم وآمالهم بحقٍّ، كما اجتمعت فيه شروط الزعامة — كما يراها العقاد — من ثِقَةٍ كبيرة بالنفس تجاورها ثقة أكبر من الناس الذين تركوا بين يديه حاضرهم ومستقبلهم أملًا في غدٍ أفضل.

محتوى الكتاب :

مقدمة المؤلف

سياسي صادق

انفصال الباكستان

الرواد والآباء

العالم الإسلامي

الملتقى

أسرته وطفولته

حياته العامة

الثقة

المرحلة الثانية

حياته الخاصة

الباكستان بين الماضي والحاضر

موازنة بين غاندي وجناح

عن المؤلف :

عباس محمود العقاد: أديب كبير، وشاعر، وفيلسوف، وسياسي، ومؤرخ، وصحفي، وراهب محراب الأدب. ذاع صيته فملأ الدنيا بأدبه، ومثل حالة فريدة في الأدب العربي الحديث، ووصل فيه إلى مرتبة فريدة.

ولد «عباس محمود العقاد» بمحافظة أسوان عام ١٨٨٩م، وكان والده موظفا بسيطا بإدارة السجلات. اكتفى العقاد بحصوله على الشهادة الابتدائية، غير أنه عكف على القراءة وثقف نفسه بنفسه؛ حيث حوت مكتبته أكثر من ثلاثين ألف كتاب. عمل العقاد بالعديد من الوظائف الحكومية، ولكنه كان يبغض العمل الحكومي ويراه سجنا لأدبه؛ لذا لم يستمر طويلا في أي وظيفة التحق بها. اتجه للعمل الصحفي؛ فعمل بجريدة «الدستور»، كما أصدر جريدة «الضياء»، وكتب في أشهر الصحف والمجلات آنذاك. وهب العقاد حياته للأدب؛ فلم يتزوج، ولكنه عاش قصص حب خلد اثنتين منها في روايته «سارة».

كرم العقاد كثيرا؛ فنال عضوية «مجمع اللغة العربية» بالقاهرة، وكان عضوا مراسلا ﻟ «مجمع اللغة العربية» بدمشق ومثيله ببغداد، ومنح «جائزة الدولة التقديرية في الآداب»، غير أنه رفض تسلمها، كما رفض «الدكتوراه الفخرية» من جامعة القاهرة.

كان العقاد مغوارا خاض العديد من المعارك؛ ففي الأدب اصطدم بكبار الشعراء والأدباء، ودارت معركة حامية الوطيس بينه وبين أمير الشعراء «أحمد شوقي» في كتابه «الديوان في الأدب والنقد». كما أسس «مدرسة الديوان» مع «عبد القادر المازني» و«عبد الرحمن شكري»؛ حيث دعا إلى تجديد الخيال والصورة الشعرية والتزام الوحدة العضوية في البناء الشعري. كما هاجم الكثير من الأدباء والشعراء، مثل «مصطفى صادق الرافعي». وكانت له كذلك معارك فكرية مع «طه حسين» و«زكي مبارك» و«مصطفى جواد» و«بنت الشاطئ».

شارك العقاد بقوة في معترك الحياة السياسية؛ فانضم لحزب الوفد، ودافع ببسالة عن «سعد زغلول»، ولكنه استقال من الحزب عام ١٩٣٣م إثر خلاف مع «مصطفى النحاس». وهاجم الملك أثناء إعداد الدستور؛ فسجن تسعة أشهر، كما اعترض على معاهدة ١٩٣٦م. حارب كذلك الاستبداد والحكم المطلق والفاشية والنازية.

تعددت كتبه حتى تعدت المائة، ومن أشهرها العبقريات، بالإضافة إلى العديد من المقالات التي يصعب حصرها، وله قصة وحيدة، هي «سارة».

توفي عام ١٩٦٤م تاركا ميراثا ضخما، ومنبرا شاغرا لمن يخلفه.

Vertaling Laden...

Aanvullende APP -informatie

Laatste Versie

Verzoek update van القائد الأعظم محمد علي جناح للعقاد (بدون نت) 1.0

Android vereist

4.2 and up

Meer Info

Wat is er nieuw in de nieuwste versie 1.0

Last updated on Jan 20, 2021

Minor bug fixes and improvements. Install or update to the newest version to check it out!

Meer Info

القائد الأعظم محمد علي جناح للعقاد (بدون نت) Screenshots

Comment Loading...
Abonneer u op APKPure
Wees de eerste die toegang krijgt tot de vroege release, nieuws en gidsen van de beste Android -games en apps.
Nee bedankt
Aanmelden
Succesvol ingeschreven!
Je bent nu geabonneerd op APKPure.
Abonneer u op APKPure
Wees de eerste die toegang krijgt tot de vroege release, nieuws en gidsen van de beste Android -games en apps.
Nee bedankt
Aanmelden
Succes!
Je bent nu geabonneerd op onze nieuwsbrief.