الإسلام كما أنزل

الحن الحمد لله الذي ملكمل الدين وأتم النعمة والصلاة والسلام على من قال: "بلغوا عني ولو آية", وبعد:

استجابة رسولمر রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাঁর প্রতিযোগিতা, وخوفا من الوعيد الذي توعد به من منکم البينات ، ونظرا لما آل إليه حال الإسلام في أمة تتعرف به ، অনুষ্ঠান غاربا مستهجنا بين الخاصة قبل العامة ؛ نشأت هذه المدونة لتقدم للقارئ الإسلام كما زلنزيل على محمد صلي الله عليه وسلم দোন জিযাদ أو কম লেখ ريفو মাহাবাসة ﻷحد كائنا من كان ، مستعينا في ذلك بالله سبحانه وتعطي به من أقول في।

إن الإسلام الذي ارتضاه الله سبحانه وتعلي لنا دينا هو الذي نزل به الروحأ ال عمين على قلب محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلام ، فبلغه البلاغ المبين كما أمحرا ربه ، وليس لنا من الحق في هذا الدين سوى السمع والطاعسمه الاسس نرى ، أو أن نزيد فيه ننو ننقص منه ، نو نستحسن بعضه دون بعض فذلك ما لم يأذن الله لنا فيه مطلقا والساعي فيه باغي معتد تعد حدود الله التي حد لعباده المؤمنين والتي فقط السمع والطاعة لا غير।