الرواية عبارة عن বক্তৃতা অভ্যন্তরীণ لسজিন محكوم عليه بالإعدام এর আগে أسবع قليلة من موعد الإعدام ، يحاول فيها فكتور হিচু إيصال رسالة إلى الإدارات المسؤولة -آنذاك- عقن عقوبة الإعدام ليست الحصة الصحص فيحس নাফরফ লা ইসমাহহকোম ভিলা আলজরিম আলতি কাম বাহা, لكنه يحكي لنا عن صعوبة المواقف التي يمر بها حينما لا تتذكره ইবনে الصغيرة وعن قذارة المؤسسات الإدارية .. المهم أن شخصة الرواية جعلتنا نسفر دهحسما : محكوم بالإعدام।