Sobre este رواية " إني أحدثك لترى"
Espirrar forte emocional abalado o trono de sentimentos e os sentimentos do escritor "Mona Príncipe" e seu Osalt caneta de tinta
رواية " إني أحدثك لترى" دفقة شعورية قوية زعزعت عرش أحاسيس ومشاعر الكاتبة " منى برنس" وأسالت مداد قلمها بسرد متدفق دون إثارة أو تطور في الأحداث، بل لحد أنها لم تسعى من وراء روايتها هاته لكسب جماهيرية واسعة أو شهرة.
من البداية تصارح " منى برنس " قارئ روايتها، بأنها لا تجد ما تفعله لتكسير الملل؟! كل ما أرادته هي رواية عن العشق الذي احتلها وعشش في أوردتها، فقط كل ما تريد هو أن تحكي عن تجربة لها خصوصية خالصة بها قد لا تهم أو تروق لأحد من القراء، فما عساها أن تفعل؟! هل عليها أن تدر قليلا من البهارات على روايتها كالغيرة بينها وبين الحبيب حتى يسهل هضم روايتها وتصبح أكثر تشويق؟!
قررت منى أن تروي قصة حبها الخالص متجردة بذلك من الكثير من قناعات المرأة المثقفة، وبه كانت فتاة حقيقية على طبيعتها الخالصة، وليست نموذجا مصنوعا أو من وحي خيالها.
*****************
رواية " إني أحدثك لترى" دفقة شعورية قوية زعزعت عرش أحاسيس ومشاعر الكاتبة " منى برنس" وأسالت مداد قلمها بسرد متدفق دون إثارة أو تطور في الأحداث، بل لحد أنها لم تسعى من وراء روايتها هاته لكسب جماهيرية واسعة أو شهرة.
من البداية تصارح " منى برنس " قارئ روايتها، بأنها لا تجد ما تفعله لتكسير الملل؟! كل ما أرادته هي رواية عن العشق الذي احتلها وعشش في أوردتها، فقط كل ما تريد هو أن تحكي عن تجربة لها خصوصية خالصة بها قد لا تهم أو تروق لأحد من القراء، فما عساها أن تفعل؟! هل عليها أن تدر قليلا من البهارات على روايتها كالغيرة بينها وبين الحبيب حتى يسهل هضم روايتها وتصبح أكثر تشويق؟!
قررت منى أن تروي قصة حبها الخالص متجردة بذلك من الكثير من قناعات المرأة المثقفة، وبه كانت فتاة حقيقية على طبيعتها الخالصة، وليست نموذجا مصنوعا أو من وحي خيالها.
Novidades em 1.0 mais recente
Informações sobre رواية " إني أحدثك لترى" APK
Versões Antigas de رواية " إني أحدثك لترى"
رواية " إني أحدثك لترى" 1.0
![APKPure ícone](https://image.winudf.com/v2/upload/images/icon.png/image.png?fakeurl=1&w=120)
Baixar de Forma Rápida e Segura via APKPure App
Um clique para instalar arquivos XAPK/APK no Android!