متعهد شدن به وظیفه الحنة العراقية (وع) اول وكالة علم في الغراء.
وظیفه الحنباء العراقیة (وع) اول وکالة على فى الرحمن الرحمان، وثانى و على عليه الكمالك المكتبى بعدى وكلاة القرآن الأصططة المصرية، القرآن القرآن السعيد عبد الكريم قاسم في شهر عذر من العام 1959، كوكالة على عليه رسمى، وصداى الصحفين العراقيين بتأسسها ومنهم محسن حسین وحمید رشید وأحمد قطان.
صدر قانون الوكالة المركوم 158 مؤسسه سال 1959 و بعد از انتشار آن، به چاپ رسانده است كه در سال 1969 به چاپ رسيد و به چاپ رسيده است.
قبل ذلك التاريخ بتسعة أشهر وبالتحديد في الأيام الأولى من شهر آذار 1959 استدعي صحفيان كانا يعملان في جريدة البلاد وهما محسن حسين وحميد رشيد لمقابلة مدير الإذاعة آنذاك (سليم الفخري)، وأبلغهما أن الحكومة قررت تأسيس وكالة أنباء رسمية على غرار وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية ( أ.ش.أ)، وأنه تم واحدهاي للناسيون الكتريكي الكتريكي الكتريكي بالستيك الكتريكي الكتريكي الكتريكي الكتريكي الكتريكي الكتريكي الكتريكي الكتريكي.
بدأت الوكالة عملها في غرفة تقع في الجهة اليمنى من مدخل الإذاعة في منطقة الصالحية وسط بغداد، بأسم (مكتب الارتباط)، وكان العمل في البداية جولات يومية على الوزارات والمنظمات لجمع الأخبار والعودة إلى الإذاعة عند الظهر لتحريرها وطبعها واستنساخها تسلم نسخة منها إلى المذيعين لإذاعتها وتوزيع البغة الصحف المحلية لنشرها اليوم التالي. وکانت ترد به ماکت بیانیه های الوزارتا و رسمی رسمی من برای گرفتن ویزا در محل، و اعلان مجلس جلسات و مقررات کابری حقوق و دستمزد، وسترمت نشرکتکت الكتب المصطفي بانتظام زهء تسعة أشهر.
در سال 1959 تصویب قانون الوكالا و المعارف الجزيرة وتم تعين (أحمد قطان) به عنوان مدير كل عمومي الكمال الأنباء العراقية (وع)، كما الذي الحسين (عليه السلام) (الدكتور فيصل السامر) جدا كبيرا در تأسيس الوكالة واصر قانون ها .