このرواية حب على سيف - بقلم هدير محمدについて
小説の愛フル剣Pfsolha XVIを読んでお楽しみください、とインターネットを必要とせず
استمتعي سيدتي سيدي بقراءة رواية حب على سيف لهدير محمد ،
والتي هي ببساطة قصة حب نشأت بعد حب متبادل للسيوف،
حيث ان هيواية المبارزة و ضرب السيف كانت سببا في نشأة و تطور حب غير مسبوق..
تابعوا معنا هذه الرواية الشيقة و الممتعة، ولا تنسوا تقييم التطبيق بخمس نجوم للمزيد من الروايات المجانية و التي لا تحتاج لأنترنت لقراءتها.
مقتطف من الفصل الأول:
فى مدينة القاهرة كانت سيوف تصدر صوتاً فى ضرباتهم القوية ظلت تتزداد هذه الضربات ثم قال لهُ:
-ياااااه انت صعب غلبك
قال لهُ:
-كون حذراً يا أيها الملك ممكن سيفك يقع منك فى اى لاحظة
ضحك بخفه ثم قال :
-تفتكر
قال لهُ:
-مفتكرش ليه
ثم وقع منهُ سيف ونظر اليهِ نظرات الانتصار ثم قال لهُ:
-شفت مش قولتلك سيفك هيقع منك يا أيها الملك
ضحك بخفه ثم قال لهُ:
-بجد يا سيف انت صعب غلبك فى سيوف والحاجات ديه
نظر لهُ سيف ثم قال لهُ:
-انت ايه يضمنك يمكن يجى اليوم يا يوسف وهتغلب فيه حياتنا ديه اتوقع فيها الى متتوقعش
قال يوسف بمكر:
-يعنى تقصد ان فى واحده ممكن تيجى تهزمك
شعر سيف بالاضطراب ثم قال لهُ:
-انت ليه بتقول كده طبعاً لأ مقصدش كده
قال يوسف وهو يضع سبابه على ذقنه كأنه يفكر:
-امال ليه اترعبت يا سيف يا ترى ديه من كتر رعب اتعربت لوحدك ولا شفت عرفيت
نظر لهُ سيف ثم ابتسم ابتسامة عريضة وقال بثقه:
-يوسف انا واثق ان انا مفيش بنت فى بالى
قال لهُ:
-يا ابنى انت هتجوز امتى
ضحك سيف وقال لهُ:
-وقت ما قلبك يحن يا يوسف وتبطل تلعب بالبنات
ضحك يوسف ثم قال لهُ:
-ابداً مش بلعب بيهم هما الى عايزينى معرفش ليه وكل ما بطنشلهم القى واحده رمت نفسها عليا وتبدء تقرب وانت عارف ان انا راجل ومش هستحمل يعنى
ضحك سيف ثم قال لهُ:
-يعنى انت متعرفش تزوقها وتبعد عنها