شمس المعارف الكبرى منبع اصول الحكمة الجواهراللماعة

知識の太陽、知恵の源、 輝く宝石

شمس المعارف الكبرى

أحمد بن علي البوني

وهي عبارة عن بحث ضمنه المؤلف دراسة جاءت حول أسماء الله تعالى وما أودع في بحرها من الحكم واللطائف الإلهية، كما وفيها بيان الخواص أوائل القرآن والآيات البينات، وكشف عن الأسماء التي كان عيسى عليه السلام يحي من خلالها الأموات، إلى جانب هذا يكشف هذا الكتاب عن أسرار العرش المعنويات، وعن أعمال السيميا وجميع المقالات وعن استخدامات الحروف وخلواتها على الجمل والتفصيلات، وفيها أيضاً ذكر للأدعية المفردة المدعو بها في سائر الليالي والأوقات، وفيها كذلك تبيان لأسرار الحروف والاضمارات ولأحكام منازل القمر الثمانية والعشرين الفلكيات الخ

الجواهر اللماعة في استحضار ملوك الجن في الوقت والساعة

على أبو حى الله المرزوق

لما كان من ألد العلوم وأرقاها ، أشرف المقاصد وأسماها، علم أسرار الأسماء والحروف، إذ هو العلم الذي يطلع ممارسة على أسرار العوالم العلوية والسفلية ويشاهد الأرواح الروحانية، ويقدر على تحصيل ما يريده من الأمور كمعالجة الأمرض الصعبة البر التى يعجز الاطباء عنها كالفالج والجذام والعشق والجنون، وإنقاذ للمظلومين من أيدي الجبابرة، ورؤية الأشياء المتباعدة، وجلب البعيد، وإبعاد القريب الجمع بين المتنافرين ، وإظهار الخفيات وجلب المسرات ودفع للضرات وغير ذلك من الاغراض التى لا تحصى بعد، ولا تنتهي عند حد.

فجمعت هذا المختصر الصغير الحجم الكبير الفائدة ورتبته على مقدمة مقاصد وخاتمة (المقدمة) في بيان فضل هذا العلم وشروط ممارسته

منبع أصول الحكمة

أحمد بن علي البوني

لما كانت رسائل إخوان الصفا فلسفية المعاني: وكان كلامهم مهم في ذلك مغلق بأقفال الرموز ليس على ظاهره ولا على نسق واحد متتابع على تركيب العمل، أراد "احمد بن علي البوني" بوضع هذه الرسالة إظهار ما أخفوه وإيضاح ما رمزوه وإن كان ذلك مخالفاً لسننهم فإن نصح الإخوان واجب وتركه غش، وقد جاءت الرسالة مرتبة على فصول أربعة حملت العناوين التالية: الفصل الأول: الأصول والضوابط المحكمة، والفصل الثاني بغية المشتاق في معرفة وضع الأوفاق، الفصل الثالث: شرح البرهتية المعروف بشرح العهد القديم، الفصل الرابع شرح الجلجلوتية الكبرى