رواية أحببت وغدا

رواية أحببت وغدا

Abdo.odt
Nov 11, 2020
  • 45.7 MB

    Saiz Fail

  • Android 4.0+

    Android OS

Mengenai رواية أحببت وغدا

A novel I loved and tomorrow

دوما ننتظر شخصا ما .. نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا ..

نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام ..

نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة .. أن يوما ما .. وجوار شخص ما .. سنشعر بالإكتمال !

ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي .. وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل ..

وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر ..ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري .. ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة .. أعظم !

وربما بدلا من أن نثمر جواره .. قد نذبل .. وننزوي .. ونتلاشي .. ونذوب !

ننسى أننا نحتاج أن نحسن صحبة أنفسنا ونداوي عطب نفوسنا .. قبل أن نترقب تنزل الآخر ..

لن يكون الآخر جنتنا أبدا ما دمنا فقط نسعى لتخدير أوجاعنا عبره .. وليست تلك العلاقة في حقيقتها سوي تلاهي لاواعي عن مقابلة الذات ومواجهة حقيقة أنفسنا !

العلاقات المرضية تبدأ هنا .. حين تصير العلاقة محض هروب وفرار .. ولا شيء أكثر ..

وإن أكثر الناس اقترافا لأخطاء الاختيار هم أولئك الذين ينتظرون بشغف ويترقبون بتلهف .. فتشتبه عليهم الوجوه .. ويسقطون فراغهم العاطفي علي وجه عابر ما ، فيشاهدونه بخلاف حقيقته ..

أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ .. عبر تتبع السراب .. !

(حتي إذا جاءه .. لم يجده شيئا)

Tunjukkan Lagi

What's new in the latest 1.0

Last updated on 2020-11-12
رواية أحببت وغدا
Tunjukkan Lagi

Video dan tangkapan skrin

  • رواية أحببت وغدا penulis hantaran
  • رواية أحببت وغدا syot layar 1

Versi lama رواية أحببت وغدا

APKPure ikon

Muat Turun Super Pantas dan Selamat melalui Apl APKPure

Satu klik untuk memasang fail XAPK/APK pada Android!

Muat Turun APKPure
thank icon
Kami gunakan kuki dan teknologi yang lain pada laman web ini untuk menambah baik pengalaman anda.
Dengan klik mana-mana pautan pada halaman ini, anda bersetuju dengan Dasar Privasi dan Dasar Kuki kami.
Baca Yang Selanjutnya