Om verbinding te maken op Facebook (uw bibliotheek)
كان سرد الكاتب ابراهيم عباس معبر جميل جدا لدرجه ان القراء تفاعلت شخصياتها مع أحداث القصه فعلا خيال رائع لدرجه ان القراء لم تتوقف من قراءة الكتاب حتى أنهيته أبدعت حواسه في طرح ابراهيم عباس لكن ملاحظه ذكرها بعض القراء في نهاية الكتاب هناك نبذه عن قصه جديده للكاتب لكن ما ذكر للناس عنوان الروايه حتى تواصل قراءتها.إبراهيم عباس هو الشريك المؤسس لرابطة الخيال العلمي العربي "يتخيلون" وكبير المبدعين في مجموعة فوكس الإعلانية؛ مخرج إبداعي، كاتب وصانع أفلام، وروائي. معروف بالمشاركة في إنشاء شركة ڤجولايزت التي أطلقت مبادرة فيلم بلال ومبتكر شخصية أباليسو. وهو الذي سطر قصة الحب ما بين سوسن الإنسية، وحوجن.. الجني!نفى مؤلف رواية “حوجن” إبراهيم عباس, الشائعات التي صاحب ظهور روايته التي تدور أحداثها الخيالية عن الجني “حَوجن” والذي أحب “سوسن” الإنسية , ضمن سلسلة روايات أخرى لـ “يتخيلون”. وعبر عن حزنه ازاء ما أثير حول روايته والتي نُشرت من قرابة عام ونصف, وكتب رسالة رد فيها عن كل ما وجه إليه من اتهامات وإغراضات نالت منه أو من روايته. واستغرب من الهجوم الشاسع الذي انتشر حول روايته (عن طريق الواتس اب), رغم وجود محتوى غربي أشد خطراً يروج فيها للادينية والماسونية وتعلم السحر والشعوذة بدون توجيه أو توعية من الأهل أو المجتمع. يقول المؤلف عن يتخيلون كما ورد في رسالته:” قررنا أنا وشريكي ياسر بهجت أن نبدأ بادرة لسد هذه الثغرة، بادرة يتخيلون: إثراء محتوى الخيال العلمي النابع من بيئتنا والمتماشي مع قناعاتنا وثوابتنا وإنتاج أعمال تنافس المنتج الغربي في القيمة التشويقية وفي نفس الوقت تروج لقيمنا وقناعاتنا، ليس بين شبابنا فحسب، بل وتصدر قيمنا تلك إلى الغرب باستخدام نفس الأدوات التي يستخدمونها هم لتصدير قيمهم إلينا”. ما أنكره الكاتب هو أن أغلب من حارب الرواية كان من فئة “كما وصلني”, ولم يقرأوا الرواية حتى يحكم عليها من باب العلم بالشيء, يقول:” تتبعت الكثير من مروجي الإشاعة وتواصلت معهم لأفاجأ بأنهم اندفعوا خلفها مؤجرين عقولهم وعواطفهم لمن افترى الكذب وروج له دون حتى أن يكلفوا أنفسهم عناء التأكد وقراءة الرواية بأنفسهم، أو حتى عناء التواصل معي مباشرة ً بالرغم من أن بريدي ومعرفي على أول صفحة فيها”. ويضيف:” بعضهم أصر على قذفي واتهامي بتهم تصل للشرك بالله”.