About احببت وغدا بدون نت
رحلة نحو الشفاء الذاتي، واحتضان السلام الداخلي قبل البحث عن الحب
لچکدار پی ڈی ایف اسکرول: پڑھنے کے آرام دہ تجربے کے لیے افقی اور عمودی اسکرولنگ طریقوں کے درمیان انتخاب کریں۔
صفحہ نمبر کے لحاظ سے تلاش کریں: ہماری آسان صفحہ تلاش کی خصوصیت کے ساتھ مخصوص صفحات پر تیزی سے تشریف لے جائیں، جس سے آپ بالکل وہی چیز تلاش کر سکتے ہیں جس کی آپ کو ضرورت ہے۔
نائٹ موڈ: پڑھنے کے آرام دہ تجربے کے لیے پی ڈی ایف کتابیں ڈارک موڈ میں پڑھیں، یا کلاسک پڑھنے کے تجربے کے لیے لائٹ موڈ پر جائیں۔
کتاب کے بارے میں:
في لحظات الألم، نخدع أنفسنا بأعظم خدعة؛ نهمس في أعماقنا بأن يومًا ما، وفي جوار شخص ما، سنشعر بالاكتمال. نعتقد أن وجود الآخر في حياتنا سملأ الفراغات التي نعيشها، كما لو أن حل معاناتنا يكمن في شخص آخر. ولكننا ننسى أن المشكلة تكمن فينا، وأن شعورنا بالنقص ليس طارئًا بل هو جزء من جسمنا، مثل نظام تشغيل لا نراه لكنه موجود بداخلنا.
ذلك الشخص الذي نراه المخلص والمنقذ قد يكون هو نفسه مصدر خيبتنا الكبرى. بدلاً من أن يشفينا وجوده، قد يضفي على جراحنا مزيدًا من الألم، ليجمع جميع فجواتنا في فجوة واحدة أعمق وأكبر. قد نتوقع أن نثمر بجاره، ولكننا بدلًا من ذلك نذبل، نتلاشى، ننزوي، ونتلاكم في مشاعرنا۔
ننسى أننا بحاجة أولًا إلى تحسين آبتنا بأنفسنا، وأن نداوي عيوبنا الداخلية قبل أن نترقب حلولًا خارجية. لن يكون الآخر أبدًا مصدرًا لسلامنا إذا كنا نبحث عنه صرف لتخدير أوجاعنا. في الواقع، تلك العلاقة لا تكون سوى هروب لاواعي من مواجهة ذواتنا والتعامل مع حقيقة أنفسنا.
تبدأ العلاقات المرضية من هنا، عندما تتحول العلاقة إلى مجرد وسيلة للهروب، لا أكثر.
أكبر الأخطاء التي يقع فيها كثير من الناس هي انتظارهم بفارغ الصبر لمن يعتقدون أنه سيحل مشاكلهم، ليقعون في فخ رؤية الآخر بعيون مشوهة، حيث يسقطون في فخ تصوراتهم كنهم الشخصية، فتكون النتيجة خيبة خيبة أن علاجهم يكمن في الخارج بينما الجواب كان دائمًا داخلهم
What's new in the latest 12.0
احببت وغدا بدون نت APK معلومات
کے پرانے ورژن احببت وغدا بدون نت
احببت وغدا بدون نت 12.0
احببت وغدا بدون نت 11.0
احببت وغدا بدون نت 10.0
احببت وغدا بدون نت 8.0
APKPure ایپکےذریعےانتہائی تیزاورمحفوظڈاؤنلوڈنگ
Android پر XAPK/APK فائلیںانسٹالکرنےکےلیےایککلککریں!







