ایمیزی اٹلس اور رف کا بہترین میوزک
شهدت الأغنية الأمازيغية المغربية خلال السنين الأخيرة تطورا متلاحقا ومتسارعا يزكيه ذلك التنوع المدهش في إيقاعاتها ومتونها، الذي يعبد لها الطريق نحو العالمية من خلال اعتماد المقاييس والمعايير الموسيقية الحديثة.وتتنوع الأغنية الأمازيغية بين جنوب المغرب ووسطه وشماله، فهي في الجنوب تتميز، وفقا لعصيد، بعمقها الإفريقي من خلال غلبة "المقام الخماسي" واستعمال وسائل الإيقاع الإفريقية٬ وتتمي في في الوسط بمقامات موسيقية مختلفة وفي الشمال بانفتاح كبير على منطقة حوض المتوسط.وكان من نقصانات تثثير الظاهر٬ الغيواني٬ هوصن وإينومازغ وبنعمان وغیرہا)۔ وذهب إلى حد القول ان الأغنيري الريفية على سبيل المثال أحدثت خلال السبعينيات قطية مع النمط التقليدي وبرزت في المقابل أغنية ملتزمة بمواعع متنوعة٬ وذلك قبل الصح مؤ الصحة الصن فنانین مقیمین بالخارج نمائش اکیتست تجربہم احترافیة بركبر منزلجة حقكاكهم بالفن الغنائي الأجنبي٬ مستشهدا في هذا الصدد بكل من زهرة هندي وسعيدك فكري اورما.إن تطوير الأغنية الأة٬ةص وتصفص محدا لا مح عاتق كافة المعنيين من جہات ذمہولة وفنانين ومنتجين ومؤسسات وجمهور۔ ففي الرقي بهذا المكون تثيمين لفن يلصيل وضمان لصيانة تلاحم وتنوع مقومات الهوية الوطنية٬ الموحدة بانصهار كل مكوناتها٬ العربية - الإسلامية والأمازغية ص والصحراويس الحسانيوا والغنية البغيده