About كن مع الله
قد يتخلى عنك الجميع ويبقى الله معك ، فكن مع الله ولا تبالي- دروس ومواعظ
حسن الظن بالله ثمنه الجنة.
تعبَّد إلى الله بحسن الظن به والاطمئنان إليه.
مطمئنات ربانية:
﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ ﴾ [النمل: 62].
هل يجيبك أحد غير الله؟
هل ينصفك أحدٌ غير الله؟
هل يجبرك أحد مثل الله؟
هل يكشف السوء عنك أحد إلا الله؟
هل يُحييك أحد إلا الله؟
هل يُميتك أحد إلا الله؟
الإجابة لا شك في كلِّ ما سبق: لا أحد إلا الله، فهو المجيب، المنصف، الجابر، الكاشف، المحيي، المميت، إذا كنا نوقن بذلك ونعلمه جيدًا، ونؤمن به ونعتقده في قرارة أنفسنا، فَلِمَ لا نطمئن إليه سبحانه وتعالى؟! ولماذا القلق؟!
كن على يقين بالله وثقةٍ به، وحسن ظن فيه، فرُبَّ موقف صعب مررت به، أراده الله لك ليأتيك بعده خيرٌ تعجَب له!
رُبَّ حرمان أراده الله لك ليأتيك بعدها بعطايا وهبات تعجِز عن وصفها واستيعابها.
ثق أن الله غنيٌّ عنا وعنك، وليس بحاجة إلى إتعابنا أو إرهاقنا.
ثق أن الله لم يَخلقنا كي يهملنا ويتركنا؛ لأنه يعلم جيدًا ضَعف أنفسنا.
ثق أن ربك لم يخلقك من أجل أن يعذبك، فهو رحمن رحيم رؤوف كريم.
ثق أنه لن يتخلى عنك حتى لو جنح بك الشيطان لتتخلى أنت عن ربك.
ثقْ أن الله لم يُرسل لك مصيبة أو بلاءً قسوةً منه أو انتقامًا، بل رحمةً منه وغفرانًا.
ثق أن الله غفور رحيم حتى لو بلغت ذنوبك عنان السماء.
ثق أنك لو أتيت بكل ما في الأرض من خطايا، ثم ارتميت تائبًا بين يديه، قبِلك وفرِح بك، وبدَّل سيئاتك حسنات.
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/120543/#ixzz666MyidoO
What's new in the latest 1.0
كن مع الله APK معلومات
کے پرانے ورژن كن مع الله
كن مع الله 1.0
APKPure ایپکےذریعےانتہائی تیزاورمحفوظڈاؤنلوڈنگ
Android پر XAPK/APK فائلیںانسٹالکرنےکےلیےایککلککریں!