عالم الجواسيس

عالم الجواسيس عالم حيث لا رحمة فيه, الجواسيس يملئون كل الأماكن. قد يكون الجاسوس هو الشخص الواقف أمامك في الحافلة أو الرجل الذي اشتريت منه بعض الخضار لمنزلك, بل وحتى جارك ومن المرجح ان يكون أخوك

التجسس هو الإستيلاء والحصول على معلومات غير متوفرة بأيدي الأناس العاديين, وهو من أهم أساليب الحرب الملتوية في الحروب الحديثة بل وحتى القديمة, حيث يضل المتحاربون على يقظة خوفا من إندساس الجواسيس في أوساطهم, لكي لا يعرفوا ولا يحصلوا على المعلومات الاستخباراتية والتي قد تضرهم ولكي تكون عبئا عليهم وورقة لعب بأيدي أعدائهم.

والجاسوس هو الشخص الذي يعمل تحت إسم وشعار كاذبين ليحصل على المعلومات المهمة عم العمليات العسكرية لـ العدو بهدف إيصالها للدولة لتي يعمل لصالحها, فهم يسعون اللحصول على هذه المعلومات بهدف إرباك الهدو وتعزيز جبهة الدولة التي يتجسسون لصالحها. وفي حال الحرب يستعملون هذه المعلومات لكي يطوروا أسلحة حربية جديدة, ولمعرفة ما وصلت إليه هذه الدول من إنتاج لأسلحة جديدة وحديثة, ومن أجل تقوية الصراع القائم بين هذه الدول وعلى القواعد الإستراتيجية والسيطرة والنفوذ على المناطق, والإستفادة من الإضطرابات السياسيى في بقاع العالم عن طريق دس الفتن والمؤامرات السياسية لخدمة مصالحها السياسية والإستراتيجية.

أما عن فروع المخابرات فإن له فرعان أساسيان وهما الاستخبارات الداخلية وهو ما يرتبط التجسس على المواطنين لزيادة القبضة الأمنية. والفرع الخارجي وهو لجمع المعلومات عن الدول المحيطة والاقليمية وذات القوة والنفوذ.

واما تطبيق " عالم الجاسوسية " فهو تطبيق يشمل الجواسيس العرب الذين خدموا بلد الاحتلال الاسرائيلي وخانوا أمتهم وودينهم

ؤاد حمودة

هبة سليم

يعقوب جاسم

محمد كامل

توماس المصري

فيكتور مناحيم

رجب عبد المعطي

عبد الفتاح عوض

عبد الله الشيعي

نبيل النحاس

سمير باسيلي

إبراهيم موشيه

شاكر فاخوري

بهجت حمدان

خميس بيومي

جمال حسنين

عمر حمودة

أحمد ضاهر

السيد محمود

زكي حبيب

نايف المصطفى

انشراح موسى

عيزرا خزام

سعيد العبدالله

ناجي زلخا

وهم الذين عملوا لصالح العدو وأصابوا امتهم بمقتل لقاء ثمن بخس قدم إليهم لخيانتهم