شرح الشمائل المحمدية - البدر

اب «الشَّمائل» للإمام التِّرمذي : ابٌ لَّفٌ مباركٌ ابٍ اب العلم لِّها، لا : ائلُ ا ال الُه ال الا ال

ابٌ ائل لِ اد الله لى الله لَّ لا ليلِ الله اه اه، لِ اد الله ادةً اهم لُقًا، ا، املةً، الله (سبحانه الى) ا لعبوديته؛ اصطفاه الله ليكون ا اده، اسطةً النَّاس الدَّلالة لى الخير الدَّعوة لى الهُدى، اختاره (سبحا الى) لى لمٍ ال ال البهيَّة، وطلعته الجميلة، ومُحيَّاه المُشـرق، وصفاته العالية الرَّفيعة صلواتُ الله وسلامه عليه، وخصَّه بأكمل الخِلال وأجمل الأخلاق وأطيب الآداب، وجعله (سبحانه وتعالى) أُسوةً للعَالمين وقُدوةً لعباد الله أجمعين، قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ اللَّهَ الْيَوْمَ الْآخِرَ اللَّهَ ا﴾ [{:21]؛ الآية كما ال الإمام الحافظ ابن (في ): «أصلٌ التَّأسِّي ل الله اله اله اله».

المعلوم التَّأسِّيَ الاقتداءَ العلم ائله اله لَاله؛ لا اقتداءٌ لا اتِّباعٌ لنهجه، لا لزومٌ لهديه لَّا ائله اله لالِه العظيمة لهٰذا ان ا لى لِّ لمٍ ابدرا ل ا لى لِّ لمٍ ا ا لأنَّه البشريَّة، العباد، العَامِلين، لد .";