أعمال من عملها غفر له ما تقدم

ال القاضي عياض: ا المذكور في الحديث من ر الذنوب ما لم يؤت كبيرة هو مذهب ل السنة و مب ل السنة وأن الرالة المالة المالة المورالالالرالياة وقال القارىء في المرقاة: إن الكبيرة لا يكفرها الصلاة والصوم وكذا الحج وإنما يكفرها التوبة الصحيحة لا غيرها, نقل ابن عبد البر الإجماع عليه بعد ما حكى في تمهيده عن بعض معاصريه أن الكبائر لا يكفرها غير التوبة. م قال: وهذا جهل وموافقة للمرجئة في قولهم: نه لا يضر مع الإيمان ذنب. وهو مذهب باطل بإجماع الأمة. انتهى.

ال العلامة الشيخ محمد اهر في مجمع البحار ما لفظه:

لا بد في حقوق الناس من القصاص ولو صغيرة وفي الكبائر من التوبة, ثم ورد وعد المغفرة في الصلوات الخمس والجمعة ورمضان, فإذا تكرر يغفر بأولها الصغائر وبالبواقي يخفف عن الكبائر وإن لم يصادف صغيرة ولا كبيرة يرفع بها الدرجات. انتهى.

وعلى لك فأعظم أسباب المغفرة على الإطلاق التوبة النصوح. قال تعالى:. يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار {التحريم: 8}.