صارت التجارب النووية صداعًا في رأس العالم وباتت محور النقاش بين اوى اوى
منذ عقودٍ طويلة صارت التجارِب النووية صداعًا في رأس العالَم بأَسْره، وباتَت محورَ النقاش بين قوى العالَم العظمى، وأُفرِدت لها مؤتمرات، وأُبرِمت لها معاهدات، في مُحاوَلةٍ لوقفِ آثارها التي دمَّرت أجيالًا دون أدنى مبالاة من القوى العظمى التي لم يَلِن عزمُها عن الاستمرار في تطوير الأسلحة الذرية وإجراء التجارِب النوية ، لضمانِ استم которым النوية ، لضمانِ استمر السيطرة والحفاظِ على гать مَصالحها وسطَ الحلفاء قبلى гать مَصالحها وسطَ الحلفاء قبلى الأالحها وسطَ الحلفاء قبلى الأالحها وسطَ الحلفاء قبلى الأالحها وسطَ الحلفاء قبلى الأالحها وسطَ الحلفاظِ علىب الأاح. ووسط كلِّ هذا الصَّخب والجدل الذي لا ينتهي، لم تَتوقَّف صرخاتُ الأبرياء في جميعِ أنحاء الكوكب ومُطالَباتُهم بوقف هذه المأساة التي نالت من آلاف الأرواح البشرية، ودمَّرت مستقبل آلافٍ آخَرين. وفي هذا الكتاب يسعى الكاتب إلى دقِّ ناقوسِ الخطر، وتوجيهِ نداءٍ إلى القوى العظمى كي تَتوقَّف عن اقترافِ هذه الجريمةِ النكراء، موثِّقًا تحذيراتِه بإحصائيات ودراسات تُوضِّح حجمَ الدمار الذي لحِق بالبشر وسيَلحق بهم في المستقبل من جرَّاء الاختراعات المدمِّرة، من القنابل الهيدروجينية والأسلحة الذرية حتى القنبلة النووية ، ومُفنِّدًا مزاعمَ القوى العظمى بشأنها لتبريرِ لجوئهم إلى استداممممممى بشأنها لتبريرِ