المواهب اللدنية بلمنح المحمدية

كتاب المواهب اللدنية بالمنح المحمدية

تأليف العلامة المحدث

أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الملك القسطلاني القتيبي المصري، أبو العباس، شهاب الدين (المتوفى: 923هـ).

محتويات الكتاب:

--------------------

المقصد الأول: في أحداث السيرة منذ الولادة إلى الوفاة

المقصد الثاني: في ذكر أسمائه ﷺ وأولاده وأزواجه وغير ذلك

المقصد الثالث: في كمال خلقته ﷺ وعظيم أخلاقه

المقصد الرابع: في المعجزات والخصائص

المقصد الخامس: الإسراء والمعراج

المقصد السادس: آيات من التنزيل في تعظيم قدره ﷺ

المقصد السابع: في وجوب محبته ﷺ واتباع سنته

المقصد الثامن: في طبه ﷺ وتعبيره الرؤيا وانبائه بالمغيبات

المقصد التاسع: في عباداته ﷺ

المقصد العاشر: وفاته ﷺ

-------------------------

غلاف الكتاب

مقدمة التحقيق

التعريف بالكتاب

تحقيق الكتاب

مخطوطة الكتاب

عمل المحقق في الكتاب

من مراجع التحقيق

المقدمة

محتوى المقصد الأول

في تشريف الله تعالى له ﷺ بسبق نبوته في سابق أزليته، ونشره منشور رسالته في مجلس مؤانسته، وكتبه توقيع عنايته في حظائر قدس كرامته

النسب الشريف

قصة الفيل

حفر زمزم وقصة الذبيح

ذكر زواج عبد الله آمنة

ختانه ﷺ

زمن الولادة ووقتها

ذكر رضاعه ﷺ

خاتم النبوة

ذكر وفاة آمنة

قضية نجاة والديه ﷺ

حياته ﷺ قبل البعثة

مبعث النبي ﷺ

ذكر أول من آمن

الجهر بالدعوة

الهجرة الأولى إلى الحبشة

اسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه

دخول الشعب وخبر الصحيفة

قصة الغرانيق

الهجرة الثانية إلى الحبشة

نقض الصحيفة

عام الحزن

الخروج إلى الطائف

وقت الاسراء

عرضه ﷺ نفسه على القبائل

الهجرة إلى المدينة

بناء المسجد النبوي

المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار

خبر الأذان وزيادة الصلاة

ظهور عداوة اليهود والمنافقين

المغازي

تحويل القبلة

غزوة بدر الكبرى

الأحداث بين بدر وأُحد

غزوة أحد

بعد أحد

يوم الرجيع

بئر معونة

غزوة بني النضير

غزوة ذات الرقاع

غزوة بني المصطلق

غزوة الخندق

غزوة بني قريظة

بين قريظة والحديبية

صلح الحديبية

أحداث وقعت في السنة السادسة

غزوة خيبر

سرايا بعد خيبر

عمرة القضاء

بين العمرة ومؤته

غزوة مؤتة

فتح مكة

سرايا بين الفتح وحنين

غزوة حنين

غزوة الطائف

بين حنين وتبوك

غزوة تبوك

حجة أبي بكر

بين حجة الصديق وحجة الوداع

حجة الوداع

آخر البعوث النبوية

فهرس الجزء الأول

محتوى المقصد الثاني

الفصل الأول: في ذكر أسمائه الشريفة المنبئة عن كمال صفاته المنيفة ﷺ

الفصل الثاني: في ذكر أولاده الكرام ﷺ

الفصل الثالث: في ذكر أزواجه الطاهرات وسراريه المطهرات

الفصل الرابع: في أعمامه وعماته وإخوته من الرضاعة وجداته

الفصل الخامس: في خدمه وحرسه ومواليه ومن كان على نفقاته وخاتمه ونعله وسواكه ومن يأذن عليه ومن كان يضرب الأعناق بين يديه

الفصل السادس: في أمرائه ورسله وكتابه وكتبه إلى أهل الإسلام في الشرائع والأحكام، ومكاتباته إلى الملوك وغيرهم من الأنام

الفصل السابع: في مؤذنيه وخطبائه وحداته وشعرائه

الفصل الثامن: في الآت حروبه ﷺ كدروعه وأقواسه ومنطقته وأتراسه

الفصل التاسع: في ذكر خيله ﷺ ولقاحه ودوابه

الفصل العاشر: في ذكر من وفد عليه ﷺ وزاده فضلاً وشرفاً لديه

محتوى المقصد الثالث

الفصل الأول: في كمال خلقته وجمال صورته ﷺ وشرَّف وكرَّم

الفصل الثاني: فيما أكرمه الله تعالى به من الأخلاق الزكية وشرفه به من الأوصاف المرضية

الفصل الثالث: فيما تدعو ضرورته اليه ﷺ - النوع الأول: في عيشه ﷺ في المأكل والمشرب

النوع الثاني: في لباسه ﷺ وفراشه

النوع الثالث: في سيرته ﷺ في نكاحه

النوع الرابع: في نومه ﷺ

محتوى المقصد الرابع

الفصل الأول: في معجزاته ﷺ

الفصل الثاني: فيما خصه الله تعالى به من المعجزات وشرفه به على سائر الأنبياء من الكرامات والآيات البينات

ما خص به ﷺ

ومما خص به ﷺ

ومن خصائصه ﷺ

خصائص أمة سيدنا محمد ﷺ

فهرس الجزء الثاني من الكتاب

المقصد الخامس: الإسراء والمعراج

مراحل المعراج

شق الصدر قبل الإسراء والحكمة منه

البراق وشكله وسرعته وحكمة الإسراء به راكباً

اللقاء بالأنبياء والملائكة

صفة المعراج والأنبياء عليه السلام

سدرة المنتهى

رؤيته ﷺ ربه تعالى

فرض الصلاة

محتوى المقصد السادس - تمهيد

النوع الأول: في آيات تتضمن تعظيم قدره ورفعة ذكره وجليل رتبته وعلو درجته على الأنبياء وتشريف منزلته ﷺ

النوع الثاني: في أخذ الله الميثاق له على النبيين فضلاً ومنّة ليؤمنن به إن أدركوه ولينصرنه

النوع الثالث: في وصفه له ﷺ بالشهادة وشهادته له بالرسالة

النوع الرابع: في التنويه به ﷺ في الكتب السالفة كالتوراة والإنجيل بأنه صاحب الرسالة والتبجيل

النوع الخامس: في آيات تتضمن أقسامه تعالى على تحقيق رسالته وثبوت ما أوحى إليه من آياته وعلو رتبته الشريفة ومكانته

في قسمه تعالى على ما خصه به من الخلق العظيم وحباه من الفضل العميم

في قسمه تعالى على ما أنعم به عليه وأظهره من قدره العلي لديه