روايات احمد ال حمدان

جميع روايات وكتب الكاتب احمد ال حمدان - قراءة مباشرة

روايات الكاتب السعودي احمد ال حمدان

في تطبيق واحد

محتوى التطبيق

*رواية ابابيل

وصف الرواية

قصة خرافية بين أميرة من الجن اسمها جومانا تقع في حب مخلوق انسي اسمه بحر ، لينجب لنا هذان الأثنان مخلوق هجين ” خليط بين انسان وجني ” اسمه عاصف .. الأحداث تأخذك من العالم الحقيقي وتضعك في عالم رائع صنعه المؤلف ، الرواية مضحكة مُبكية فيها الكثير من العبر والأحداث المكتوبة باحساس عالي، وأتمنى من الله سبحانه وتعالى أن نراها ذات يوم مصورة كفيلم عربي سعودي يحصد افضل الجوائز العالمية ..

*الجساسة

وهي الجزء الثاني من رواية ابابيل..

في هذه الحياة ستواجه الكثير من المعارك اليومية ولكن معركتك الأهم ستكون تلك التي تخوضها مع ذاتك , لتبقي فيها قلبك سليما وسط كل الدمار الذي يحدث من حولك

*ثلاثية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء

مدينة الحب لا يسكنها العقلاء : 141 صفحة

انت كل أشيائي الجميلة : 222 صفحة

ردني إليك : 269 صفحة

عبر آل حمدان عن مشاعره من خلال ثلاثة أجزاء من هذه الرواية، فكان الجزء الأول رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء التي صدرت في عام 2017، وتدور أحداث قصة الجزء الأول من هذه الرواية، حول شاب فقد حبيبته، ويحاول جاهدًا لاستعادة حبه مرة أخرى، فهو يشعر بندم شديد جدًا، لأنه أُجبر على ترك حبيبته بسبب الظروف التي كان يعيشها، وفي نص الرواية الكثير من مشاعر الألم والحزن والفقد.

أما الجزء الثاني من الرواية فحمل اسم أنت كل أشيائي الجميلة، وأُصدر في عام 2018، والجزء الثالث والأخير حمل اسم ردني إليك، وصدر في عام 2020، مع العلم بأن الرواية بأجزائها الثلاثة وأسمائها المختلفة،

* تلاقي الارواح

في حياتنا مواقف غريبة لن تستطيع تفسيرها، كلحظة أن ترى شخصًا لا تعرفه فتتوقف لحظة محاولاً استيعاب ذلك وقد شعرت أن هذا الوجه تألفه، أو أن تجلس مع شخص للمرة الأولى وبعد دقائق معدودة تشعر بأنك تعرف هذا الشخص منذ زمنٍ بعيد، أو كلحظة أن تتحدث مع شخص لا تعرفه فتجده يُكمل أفكارك وربما يجيب عما ترغب في السؤال عنه قبل أن تسأل..

إنها تلاقي الأرواح الذي يُفسره قول رسول الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام:

" الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف "..

في البداية تحدث الكاتب عن تفسير الروح في كل الديانات من أول الفراعنة ثم الإغريق ثم الهندوس فالمسيحية و في الإسلام.

وانتقل الكاتب للحديث عن الظواهر الروحية كالموت مستندًا إلي أقوال بعض الأشخاص الذين مرّوا بتجربة فراق الروح للجسد لثواني أثناء ( عملية جراحية أو غيبوبة ).