يعتبر التشرد في مجتمعنا حالة معيشية محفوفة بالمخاطر أو مجهدة بشكل خاص. من ناحية أخرى ، يُنظر إلى الحياة والعمل والصحة والاتصالات الاجتماعية على أنها مكونات مهمة للحياة الناجحة. أي شخص مشرّد بشكل غير إرادي أو مهدد بفقدان شقته الخاصة ولا يمكنه مساعدة نفسه عادة ما يواجه صعوبات اجتماعية غالبًا ما تبدو مستعصية على المتضررين.