ياسمينة مقطوفة

كاتبة حرة ... وقلمها حر لا تنتمي لأي زمان أو مكان بل تحكي عني وعنك وعنا جميعاً.. كاتبة سورية من شام الياسمين عشقت غزل الحروف منذ نعومة أظافرها بدءاً من كتابة المقالات بجريدة حائط المدرسة وانتقلت للكتابة بباب القراءة بمجلة زهرة الخليج والعديد من المواقع الأدبية ورست حروفها بمرفأ ياسمينتها المقطوفة.. ياسمينة مقطوفة ليس فتاة سورية وحسب بل هي تمثل كل البلدان العربية .

لم أكتب يوما حرفاً من خزانة الذاكرة بل كانت حروفي تخرج تلقائياً بعد وقف أبطال القصة ببصيرتي، لا أكتب عن الحب فقط بل لملمت حروفي قصص إجتماعية والكثير من الواقعية التي نعيشها،استطعت أن أنقل القراء من بين السطور الى داخل الصدور.. أحببت أبطال قصصي فأحبوني و باحوا لقلمي بكل خبايا حكاياتهم، اخترت الكتابة بلغتنا المحكية لتعانق يومنا وتتآلف مع أحاديثنا المسائية.كان وسيبقى قلمي منكم وإليكم وسيبقى ما دام اهتمامكم يسقي موهبتي ، مع خالص محبتي ياسمينة مقطوفة .