A full online marketplace to sell all products
يتضمن سوق الملابس كل ما يلبس، فالأقمشة تحاك ثم تخاط، أو يتم تشكيلها إلى ملابس بطرق أخرى. يشمل سوق الملابس العديد من الأشكال: التنورات، والقمصان، والبناطيل أو السراويل، وملابس النساء التحتية، والمعاطف، والملابس القطنية الداخلية، والقفازات، والسترات الصوفية، وملابس السباحة، والجوارب، والعديد من قطع الملابس التي تكون عناصر هذا السوق. بالرغم من أن الملابس الواقية مثل لباس رجال الأطفاء، والطيارين، ولباس راشي المبيدات الحشرية والأعشاب، ولباس المقاتلين في الميدان، هي مما يلبس إلا أنها تعتبر جزء من السوق الصناعية أكثر من أن تكون من سوق الألبسة. الملابس في العالم القديم بدءاً من أعلى اليسار: عند المصريين القدامى والإغريق والرومان والبيزنطيين والفرنجة والأوروبيين من القرن الثالث عشر حتى القرن الخامس عشر منذ القدم، شكل الملبس ضرورة للإنسان كغيره من ضروريات الحياة من مأكل ومسكن وغيرهما. وتطور تاريخ اللباس ليرتبط في العقود الأخيرة بالموضة وعالم تصميم الأزياء. في البدء ارتبطت الحاجة إلى الملبس بالحاجة إلى الوقاية من الأحوال الجوية كالبرد والحر. فتطور اللباس من مجرد جلود الحيوانات وصوفها وفراءها وريشها إلى ملابس يحيكها ويتففن في خياطتها. وكان للثورة الصناعية أثر كبير في تطورها وتنوعها. للملابس وظائف عدة، في الأصل كان اللباس للحماية لكن الأمر تعدى ذلك ليأخذ أبعاداً أخرى ثقافية وسيكولوجية ومجتمعية.