يعتبر التوجيه والإرشاد أداة تعليمية مهمة
يعتبر التوجيه والإرشاد أداة تربوية مهمة في تشكيل التوجه لدى الطفل من الأفكار السلبية التي يزرعها أقرانه في الطفل. ومن هنا تحتاج المدرسة إلى مستشار لمساعدة الطفل في تشكيل مستقبله من خلال العلاج الاستشاري. يُنظر إلى مستشار المدرسة على أنه نموذج يحتذى به ويحظى باحترام كبير من قبل الطلاب. من المتوقع من المستشارين من خلال تدريبهم أن يكونوا أصدقاء لطفل المدرسة، وأن يستمعوا إلى شكاوى الطفل، ونواقصه، ويقدموا التوجيه للطفل في سعيه لتشكيل الطفل في الجزء الصحيح ليأخذه في سعيه الحياتي.